كانت ام هند بصحبة ابنتها ، أما أنا فقد إصطحبت ابني مهند الى مدرسة الريان لرياض الأطفال التابعة للمجلس الأفريقي للتعليم الخاص ، كنت طوال الطريق أفكر كيف كان هذا اليوم بالنسبة لي عندما كنت طفلاً في سن مهند حاولت أن أتذكر فلم أجد سواء بقايا ذكريات صغيره أحاول أن أدونها لكم ولكن قبلها أسمحوا لي أن أكتب لكم مشاعر مهند في هذا اليوم التاريخي الذي أحببت أن أدونه هنا ليكون توثيقاً لبداية حياته الدراسية .. وأسألكم بدوري كيف كان أول يوم دراسي بالنسبة لكم أو لأبنائكم ...
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
الثلاثاء، 11 أكتوبر 2011
مدونة أول يوم دراسي لأحــــبائي هند ومهند
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق